في عالم سريع التغير، بآفاقه وتحدياته الجديدة التي توسع من دائرة النشاط الإنساني في كل اتجاه، ونظراً لبروز حاجة عالمنا الشديدة إلى جهود بشرية علمية وبحثية تساهم في تأطير لنهضته وتحدد منطلقاته ومواجهة المشكلات والعقبات التي تعترضها، وذلك في ظل الاعتماد بصورة شبه كلية على المؤسسات الرسمية وإهمال للمساهمة المجتمعية من الأفراد.
إنشاء ودعم مراكز ومؤسسات بحثية تختص بإجراء الدراسات الإنسانية والاجتماعية والتنموية